حالة فريدة من التصوف يبتهل فيها الفنان إلي الله ويدعوه بعروض راقصة تمزج بين رقصة التنورة والإنشاد الديني والإبتهالات في مزيج مصري مبهر ويكون الفن فيها رياضة للروح وصفاء للذهن‏.‏ كثير منا يحضر عروضها بأماكن عديدة ولكن قلة هي من تعلم أصل المولوية وتاريخها، فهل تعرفها؟ 

 

أهم الأبنية بعصور إزدهار الإسلام ولذا إهتم المسلمون بتصميمه والإبداع بشكله النهائي، تتعدد أشكاله وتصميماته وألوانه ومساحاته ليترجم كل تصميم علي حدي حقبة زمنية وعصر بملامحه وخطوطه المعمارية والفنية، إنه المسجد أساس الإسلام وأصل العمارة الإسلامية.

 

في ميادين مُختلفة بمحافظات مصرية، يُنظم إئتلاف الثقافة المستقلة فاعليات فنية منوعة كالرسم والغناء والمسرح وإلقاء الشعر في خطوة مُستقاة من روح ميدان التحرير أثناء ثورة 25 يناير. ومن قلب الميدان تنطلق المواهب وتعلو الأصوات بمختلف الفنون ليصبح بحق الفن ميدان.

 

أكتشفها الأخوين الهولنديين هيوبرت وجان فان إيك فكانا أول من مزج الألوان بالزيت وحصلا على مزيج سريع الجفاف وضّاء اللون ثم انتشرت هذه الطريقة لباقي الدول، عُرف استخدام اللون الزيتي في الرسم منذ القدم وإستخدمه قدماء المصريين والآشوريين واليونانيين وكان له دوراً كبيراً في تاريخ الحضارة. 

 

ترتبط في تراثنا الشعبي بفن السير‏ و‏خاصة السيرة الهلالية‏ حيث يتوحد الراوي والعازف‏ والحكاية بشجن العزف، ‏آلة موسيقية وترية وحيدة الوتر ابتكرها المصريون القدماء وإستخدمها المداحون بصعيد مصر ومنها إنتقلت للدول العربية فعرفها العرب الرحل بالريف والبادية منذ القدم وإنتقلت لأوروبا عبر الأندلس.

 

فن قديم عرفه الفراعنة وكانت تصنع في البداية من الجلود ثم تطورت بعهد الفاطميين لقماش، تعارف على تسميته في الشرق بالخيامية لإستخدام القماش الناتج في صناعة الخيام، أما في الغرب فهو فن الـQuilting. أدواته الخيط والقماش والأهم كثير من الصبر

أحدث المقالات

إعلن معنا

  • Thumb

الأكثر قراءة

فيسبوك

إنستجرام