6% من الأشخاص البالغين يعانون إدمان التسوق فهل أنتِ واحدة منهم؟ إليكي اختبار قد يساعدكِ على اكتشاف نفسكِ أكثر ومعرفة إذا ما كنتِ مصابة أو معرضة للإصابة بهوس التسوق.

1- هل تنسين أحياناً طلبات شراء تقدمتِ بها عبر الأونلاين عند إستلامها؟
  أ-نعم    ب-لا.

2- اشتريتِ شيئاً وأنتِ لا تملكين المال واتصلتِ بصديقة من أجل السداد؟
 أ-نعم   ب-لا.

3- اشتريتِ شيئاً تعرفين أنك لن ترتديه أبداً لكنكِ تريدين امتلاكه فقط؟
  أ-نعم   ب-لا.

 

4- هل تذهبين للتسوق يومياً تقريباً؟
  أ-نعم   ب-لا

5- هل تنتظرين على قارعة الطريق في صف طويل إلى حين يفتح المتجر؟
  أ-نعم   ب-لا.

6- هل سبق أن شعرتِ بندم شديد بعد التسوق ثم ذهبتِ مجدداً للتسوّق؟
 أ-نعم   ب-لا.

7- هل واصلتِ التسوق أو الإنفاق على الرغم مما سببه لك من مشكلات مع عائلتك؟
 أ-نعم   ب-لا.

8- هل تجدين صعوبة في التحدث عن نفسكِ أو طلب المساعدة أو قول لا؟
أ-نعم   ب-لا.

9- هل تتظهري بالمرض كي تذهبي إلى متجر أعلن للتوّ عن وصول تشكيلة جديدة بدل الذهاب إلى العمل؟
أ-نعم   ب-لا.

10- هل تمضين الليل في التفكير في حذاء أعجبكِ ولم تشتريه؟
أ-نعم   ب-لا.

11- هل تشترين أي شيء حتى من متجر يمنع في فترة الخصومات من تجربة المقاسات حتى ولو كنتِ تدركين أنه لن يكون على مقاسك؟
أ-نعم   ب-لا.

12- هل اشتريتِ نفس القطعة مرتين وفوجئتِ حين اكتشفتِ وجودها نفسها في خزانتكِ؟
أ-نعم   ب-لا.

                            النقاط:    أ (نقطتان)        ب (نقطة واحدة)

النتائج:
• نقاطك بين 20 و24؟
مشكلتُكِ بالفعل مشكلة فحالتك سيئة ولا يمكنك مقاومة هذا الشغف المرضي وحدك بل أنتِ بحاجة ماسة إلى مساندة من هم حولكِ حتى لو اضطرك الأمر لاستشارة اختصاصي في علم النفس لسؤاله المشورة والعلاج. حاولي شغل نفسكِ بأمور متنوعة ومارسي الرياضة ولا تتهاوني أبداً مع مشكلتكِ كي لا تصلي إلى وقتٍ تدفعين فيه الثمن غالياً.

• نقاطك بين 10 و14؟
لست في خطر فأنتِ تحبين التسوّق لكن ككل نساء الأرض اللاتي يشعرن بالاسترخاء والفرح عند شراء الملابس الجديدة والحقائب والأحذية والمجوهرات هنيئاً لكِ فقد قطعتِ الاختبار بنجاح، ويمكنك أن تواجهي من يتهمك بأنك مدمنة تسوّق بالقول وبصوتٍ عالٍ "لا أبداً لست مهووسة بالتسوق لكنني امرأة أحب الأناقة".

إقرأ أيضاً